السلام عليكم ورحمة الله
بعد طلب العديد من الأساتذة تقرير التربص حول الفروق الفردية بصيغة وورد من المقدمة إلى المراجع وقابل للتعديل
هام : يمكنكم وضع تعليقاتكم أسفل الموضوع حول التقارير التي تريدون مني وضعها لكم في المدونة
لا تنسونا من صالح دعائكم ^^ تعليق بسيط لن يضر ☺
كما يمكنكم تحميل التقرير بصيغة وورد
أرجوا الضغط على زر المتابعة على اسفل الصفحة لكي تصلكم باقي الواضيع حول تقارير التربص وغيرها
أقدم لكم الملخص باللغة العربية :
أدرك الإنسان منذ قديم الزمان أن البشر يختلفون في خصائصهم او مظاهرهم الجمية والعقلية و المزاجية ، لقد أشار الى هذا المعنى الفيلسوف افلاطون، حيث قسم الناس الى ثلاث طوائف :
الفئة الأولى : تتميز بالعقل والحكمة مما جعلها تصلح لشؤون الحكم
الفنة الثانية : تصلح لوظائف الدفاع و الحراسة .
الفئة الثالثة : تصلح لمختلف الاعمال الفلاحية والحدادة ...... الخ .
وفي القرآن الكريم يقول الله تعالى " ... نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفضا بعضهم فوف بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ورحمة ربك خير مما يجمعون " الزخرف 33
الإسلام أقر بالفروق الفردية بين الأشخاص والأفراد أو بمعنى آخر أقر مبدأ الاهتمامات المختلفة فما أهتم به أنا ليس بالضرورة أن تهتم به أنت وما يهتم ه ولدي هو غير الذي أهتم به مع وجود قاعدة أساسية لهذه الاهتمامات الاختلافات وإن كان هذا الكلام ينطبق على المجتمع المسلم كله فهو كذلك مطبق على الأسرة المسلمة فما أهتم به أنا غير الذي يهتم به زوجي فلذ لك كان ما على كل مسؤول عن أسرة أن ينتبه لهذه الفروق ولا يحولها إلى نقطة لاف تسيء لحياته وحياة من حوله والقدوة العظمى عليه السلام اهتم بهذه لفروق الفردية وبينها وتعامل معها تعاملا ايجابيا وحولها من نقطة خلاف إلى بطة تربية وتوعية .
ل أشهر الفروق تبدو في الصفات الجسمية كالطول والوزن ونغمة الصوت وهينة م، أو في النواحي العقلية والقدرات الإدراكية والانفعالية
يوجه المعلم أسئلة إلى زملائه المجاورين له حتى تكون واضحة لهذا التلميذ الخجول ثم يطلب منه المعلم تكرار إجابة زملائه، ثم يعززه مباشرة بعدها، ويطلب من التلاميذ تعزيز زميلهم.
أدرك الإنسان منذ قديم الزمان أن البشر يختلفون في خصائصهم او مظاهرهم الجمية والعقلية و المزاجية ، لقد أشار الى هذا المعنى الفيلسوف افلاطون، حيث قسم الناس الى ثلاث طوائف :
الفئة الأولى : تتميز بالعقل والحكمة مما جعلها تصلح لشؤون الحكم
الفنة الثانية : تصلح لوظائف الدفاع و الحراسة .
الفئة الثالثة : تصلح لمختلف الاعمال الفلاحية والحدادة ...... الخ .
وفي القرآن الكريم يقول الله تعالى " ... نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفضا بعضهم فوف بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ورحمة ربك خير مما يجمعون " الزخرف 33
الإسلام أقر بالفروق الفردية بين الأشخاص والأفراد أو بمعنى آخر أقر مبدأ الاهتمامات المختلفة فما أهتم به أنا ليس بالضرورة أن تهتم به أنت وما يهتم ه ولدي هو غير الذي أهتم به مع وجود قاعدة أساسية لهذه الاهتمامات الاختلافات وإن كان هذا الكلام ينطبق على المجتمع المسلم كله فهو كذلك مطبق على الأسرة المسلمة فما أهتم به أنا غير الذي يهتم به زوجي فلذ لك كان ما على كل مسؤول عن أسرة أن ينتبه لهذه الفروق ولا يحولها إلى نقطة لاف تسيء لحياته وحياة من حوله والقدوة العظمى عليه السلام اهتم بهذه لفروق الفردية وبينها وتعامل معها تعاملا ايجابيا وحولها من نقطة خلاف إلى بطة تربية وتوعية .
ل أشهر الفروق تبدو في الصفات الجسمية كالطول والوزن ونغمة الصوت وهينة م، أو في النواحي العقلية والقدرات الإدراكية والانفعالية
يوجه المعلم أسئلة إلى زملائه المجاورين له حتى تكون واضحة لهذا التلميذ الخجول ثم يطلب منه المعلم تكرار إجابة زملائه، ثم يعززه مباشرة بعدها، ويطلب من التلاميذ تعزيز زميلهم.
والآن مع الملخص لتقرير الفروق الفردية باللغة العربية:
ويميز العلماء بين مظهرين رئيسين للفـروق الفردية
الفروق بين الأفراد وهي فروق في درجة السمات وليس في النوع. مثال نسبة الذكاء مختلفة بين الأشخاص حيث نجد شخص ذكي جدا واخر متوسط وآخر ضعيف الذكاء الفروق داخل الفرد نفسه: فالفرد ليس متفوقاً في جميع السمات وليس ضعيفا في جميعها. مثال نجد التـ لميذ متفوقاً في الرياضيات وضعيف في اللغة العربية.
ولأن الفروق الفردية كما تم تعريفها بأنها التفاوت في القدرات والصفات فإن مظاهرها كثيرة، ومنها الاختلاف في الصفات الجسمية كالطول والشكل ولون البشرة والصوت والوزن القدرات العقلية كالذكاء الإدراك المعرفة، التذكر، التركيز.
الصفات الوجدانية، كالعصبية والهدوء، العاطفة الجياش
المهارات كالمهارات الفنية، الرياضية، اللغوية اليدوية، وغيرها.
الفروق بين الأفراد وهي فروق في درجة السمات وليس في النوع. مثال نسبة الذكاء مختلفة بين الأشخاص حيث نجد شخص ذكي جدا واخر متوسط وآخر ضعيف الذكاء الفروق داخل الفرد نفسه: فالفرد ليس متفوقاً في جميع السمات وليس ضعيفا في جميعها. مثال نجد التـ لميذ متفوقاً في الرياضيات وضعيف في اللغة العربية.
ولأن الفروق الفردية كما تم تعريفها بأنها التفاوت في القدرات والصفات فإن مظاهرها كثيرة، ومنها الاختلاف في الصفات الجسمية كالطول والشكل ولون البشرة والصوت والوزن القدرات العقلية كالذكاء الإدراك المعرفة، التذكر، التركيز.
الصفات الوجدانية، كالعصبية والهدوء، العاطفة الجياش
المهارات كالمهارات الفنية، الرياضية، اللغوية اليدوية، وغيرها.
والآن مع الملخص لتقرير الفروق الفردية باللغة الفرنسية:
L'homme s'est rendu compte depuis l'Antiquité que les humains diffèrent par leurs caractéristiques ou leurs apparences physiques, mentales et tempéramentales.Cette signification a été soulignée par le philosophe Platon, qui a divisé les gens en trois groupes :
La première catégorie: distinguée par la raison et la sagesse, ce qui les rend aptes à gouverner les affaires
Le second art : adapté aux fonctions de défense et de garde.
La troisième catégorie: convient à divers travaux agricoles et de forge, etc.
Et dans le Saint Coran, Dieu Tout-Puissant dit: "... Nous avons partagé entre eux leur gagne-pain dans la vie de ce monde, et ils ont rejeté certains d'entre eux par degrés, afin que certains d'entre eux puissent se moquer des autres. Et la miséricorde de ton Seigneur vaut mieux que ce qu'ils recueillent. "Al-Zukhruf 33
L'Islam a reconnu les différences individuelles entre les gens et les individus, ou en d'autres termes, il a approuvé le principe des intérêts différents. Ce qui m'importe n'est pas nécessairement ce qui vous importe, et ce qui importe à mon fils est différent de ce qui m'importe, avec l'existence d'une règle de base pour ces intérêts.
La première catégorie: distinguée par la raison et la sagesse, ce qui les rend aptes à gouverner les affaires
Le second art : adapté aux fonctions de défense et de garde.
La troisième catégorie: convient à divers travaux agricoles et de forge, etc.
Et dans le Saint Coran, Dieu Tout-Puissant dit: "... Nous avons partagé entre eux leur gagne-pain dans la vie de ce monde, et ils ont rejeté certains d'entre eux par degrés, afin que certains d'entre eux puissent se moquer des autres. Et la miséricorde de ton Seigneur vaut mieux que ce qu'ils recueillent. "Al-Zukhruf 33
L'Islam a reconnu les différences individuelles entre les gens et les individus, ou en d'autres termes, il a approuvé le principe des intérêts différents. Ce qui m'importe n'est pas nécessairement ce qui vous importe, et ce qui importe à mon fils est différent de ce qui m'importe, avec l'existence d'une règle de base pour ces intérêts.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق