تقرير التربص : صعوبات التعلم مع التحميل بصيغة وورد
السلام عليكم
محتويات البحث
- الفصل الأول - مدخل إلى صعوبات التعلـّم مفهوم صعوبات التعلـّم ، وماذا نعني به
نبذة تاريخية موجزة عن الاهتمام بذوي صعوبات التعلـّم تعريف صعوبات التعلـّم ومنطويات هذا التعريف
المحكات المستخدمة للحكم على وجود صعوبات التعلـّم نسبة انتشار صعوبات التعلـّم .
- الفصل الثاني - التعرف على ذوي صعوبات التعلـّم الأسباب المؤدية لصعوبات التعلـّم
أنواع صعوبات التعلـّم الخصائص النفسية والسلوكية لذوي صعوبات التعلـّم
المظاهر العامة لذوي صعوبات التعلـّم مظاهر الصعوبات الأكاديمية لذوي الصعوبات التعلميـّة
- الفصل الثالث - تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم أساليب تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم
محاذير يجب أن تراعى في عملية التشخيص ؛
أهم أدوات القياس والتشخيص المتوافرة عالميا ً للكشف عن ذوي صعوبات التعلـّم؛
آلية تطوير مقاييس صعوبات التعلـّم مناسبة للبيئة القطرية .
- الفصل الرابع - الإستراتيجية التعليمية لذوي صعوبات التعلـّم البدائل التربوية لذوي صعوبات التعلـّم
أساليب تدريس ذوي صعوبات التعلـّم ( القراءة / الكتابة / الحساب )
- الفصل الخامس - مفاهيم ارتبطت بذوي صعوبات التعلـّم دمج ذوي صعوبات التعلـّم في المدارس العادية
معلم ذوي صعوبات التعلـّم تكييف مناهج ذوي صعوبات التعلـّم الخطة التربوية
غرفة المصادر إرشاد أسر ذوي صعوبات التعلـّم .
- الفصل السادس - نظرة مستقبلية لذوي صعوبات التعلـّم صعوبات التعلـّم – نظرة مستقبلية
إرشادات لمعلمي ذوي صعوبات التعلـّم
الخلاصة
الخاتمة
المراجع .
أقدم لكم تقرير التربص صعوبات التعلم قابل للتعديل
محتويات البحث
- الفصل الأول - مدخل إلى صعوبات التعلـّم مفهوم صعوبات التعلـّم ، وماذا نعني به
نبذة تاريخية موجزة عن الاهتمام بذوي صعوبات التعلـّم تعريف صعوبات التعلـّم ومنطويات هذا التعريف
المحكات المستخدمة للحكم على وجود صعوبات التعلـّم نسبة انتشار صعوبات التعلـّم .
- الفصل الثاني - التعرف على ذوي صعوبات التعلـّم الأسباب المؤدية لصعوبات التعلـّم
أنواع صعوبات التعلـّم الخصائص النفسية والسلوكية لذوي صعوبات التعلـّم
المظاهر العامة لذوي صعوبات التعلـّم مظاهر الصعوبات الأكاديمية لذوي الصعوبات التعلميـّة
- الفصل الثالث - تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم أساليب تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم
محاذير يجب أن تراعى في عملية التشخيص ؛
أهم أدوات القياس والتشخيص المتوافرة عالميا ً للكشف عن ذوي صعوبات التعلـّم؛
آلية تطوير مقاييس صعوبات التعلـّم مناسبة للبيئة القطرية .
- الفصل الرابع - الإستراتيجية التعليمية لذوي صعوبات التعلـّم البدائل التربوية لذوي صعوبات التعلـّم
أساليب تدريس ذوي صعوبات التعلـّم ( القراءة / الكتابة / الحساب )
- الفصل الخامس - مفاهيم ارتبطت بذوي صعوبات التعلـّم دمج ذوي صعوبات التعلـّم في المدارس العادية
معلم ذوي صعوبات التعلـّم تكييف مناهج ذوي صعوبات التعلـّم الخطة التربوية
غرفة المصادر إرشاد أسر ذوي صعوبات التعلـّم .
- الفصل السادس - نظرة مستقبلية لذوي صعوبات التعلـّم صعوبات التعلـّم – نظرة مستقبلية
إرشادات لمعلمي ذوي صعوبات التعلـّم
الخلاصة
الخاتمة
المراجع .
يمكنكم تحميل الملف من هنا
إضغط هنا
المقدمة:
" تصف أدبيات التربية الخاصة صعوبات التعلـّم ( The Learning Disabilities ) بأنها إعاقة خفية محيرة، فالأطفال الذين يعانون من هذه الصعوبات يمتلكون قدرات تخفي جوانب الضعف في أدائهم . فهم قد يسردون قصصا ً رائعة بالرغم من أنهم لا يستطيعون الكتابة ، وهم قد ينجحون في تأدية مهارات معقدة جدا ً رغم أنهم قد يخفقون في اتباع التعليمات البسيطة ، وهم قد يبدون عاديين تماما ً وأذكياء ليس في مظهرهم أي شي ء يوحي بأنهم مختلفين عن الأطفال العاديين ، إلا أن هؤلاء يعانون من صعوبات جمة في تعلـّم بعض المهارات في المدرسة ، فبعضهم لا يستطيع تعلـّم القراءة ، وبعضهم عاجز عن تعلـّم الكتابة وبعضهم الآخر يرتكب أخطاء متكررة ويواجه صعوبات حقيقية في تعلـّم الرياضيات .
ولأن هؤلاء الأطفال ينجحون في تعلـّم بعض المهارات ويخفقون في تعلـّم مهارات أخرى ، فإن لديهم تباينا ً في القدرات التعليمية . وهذا التباين يوجد بين التحصيل والذكاء ، ولذلك يشير الأخصائيون إلى أن المشكلة الرئيسية المميزة لصعوبات التعلـّم هو التفاوت بين الأداء والقابلية . " (الخطيب ، 1997 : ص71 )
" إن معرفتنا غير الكاملة عما يعانيه الطفل / الشخص ، وما يحيط به من ظروف ، والأسباب التي دعت إلى ذلك ، وإحاطتنا بالأسلوب الأفضل للتعامل معه في ظل ظروفه الخاصة ، لن يكون لها أثر ملموس في التغلب على هذه المعاناة ، وفي التعامل معه ، بما يضمن له مستوى مقبول من النجاح . فعلينا أن لا نتصرف إزاء هذه الحالة من تفهم الأمور والوقوف - ما أمكن – على حقيقتها ، وعلينا أن نتفهم بكل جدية واهتمام ، فأي نجاح سوف نصيبه هو بالدرجة الأولى نجاح لنا ولأولادنا / تلامذتنا / مرضانا ، وأي فشل سيلحقنا هو بالتالي فشل لنا ولهم . " ( عدس ، 2000 : ص 26 – 27 )
وتعالج هذه الورقة موضوع صعوبات التعلـّم ( The Learning Disabilities ) من خلال بحث في مقومات هذا الموضوع ، بحيث نتوالى في عرض أهم ما يختص بصعوبات التعلـّم بشكل عام ، من حيث :
المفهوم ، التعريف ، نبذة تاريخية ، ............... كما سيتضح لنا في فقرتنا التالية ، وعرضنا المفصل لمواد هذا البحث ، وما ستطلع – عزيزي القارئء – وبشكل مفصل عن تصفحك للفصول المتعددة لهذا البحث .
وتتضمن هذه الورقة ستة فصول رئيسية :
ــ حيث نتناول في الفصل الأول ( مدخل إلى صعوبات التعلـّم ) ، مفهوم توضح ماذا نريد بصعوبات التعـّلم ، ثم نستعرض نبذه تاريخية لهذا المصطلح المتطور دائما ً ، ثم تعريف صعوبات التعلـّم ومنطويات هذا التعريف وماذا نعني بصعوبات التعلـّم ، وبعد ذلك تناولنا المحكات الأساسية المستخدمة للحكم على وجود صعوبات التعلـّم ، وبعد ذلك حاولنا تقدير نسبة انتشار صعوبات التعلـّم ، هو جزء ــ كما سيتضح لنا ـــ تعريفي ، استهلالي لبداية هذا البحث ، وتحديد أسسه ، والنطاق الذي سنبحث من خلاله صعوبات التعلـّم ؛
ــ ثم يبين الفصل الثاني( التعرف على ذوي صعوبات التعلـّم ) ، الأسباب المؤدية لصعوبات التعلـّم ، وتلك الأسباب التي أدت لظهور مثل هذه الحالات لدى طلابنا وطالباتنا ، ثم نستعرض أنواع صعوبات التعلـّم وتصنيفاتها ثم بعد ذلك نتعرف على الخصائص النفسية والسلوكية لذوي صعوبات التعلـّم وبالتالي نستعرض بشكل مفصل المظاهر العامة لذوي الصعوبات التعلمية ، وعلى الأخص نتناول بالشرح مظاهر الصعوبات الأكاديمية لذوي الصعوبات التعلمية ؛
ــ في حين يعالج الفصل الثالث ( تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم ) ، الأساليب المتبعة في تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم ، مع بيان لعدد من المحاذير التي يجب أن تراعى عند القيام بعملية التشخيص ، وبالطبع لابد من ذكر أهم تلك الأدوات والمقاييس المستخدمة عالميا ً للكشف عن ذوي صعوبات التعلـّم ، وكان لابد من ربط هذا الموضوع المهم بالواقع المحلي القطري ، وبيان آلية تطوير مقاييس صعوبات التعلـّم مناسبة للبيئة القطرية ؛
ــ أما الفصل الرابع ( الاستراتيجية التعليمية لذوي صعوبات التعلـّم ) ، فسنحاول من خلال هذا الفصل أن نوضح أشكال البدائل التربوية المتوافرة للطلاب من ذوي صعوبات التعلـّم ، ومدى إمكانية استفادة الطلاب من هذه البدائل التربوية المتوافرة ، ثم سنتعمق في الناحية التعليمية التدريسية لهؤلاء الطلاب ، من خلال تناولنا بشيء كبير من التفصيل لأساليب التدريس المختلفة ، وبخاصة تدريس القراءة والكتابة والحساب ؛
ــ وفي الفصل الخامس ( مفاهيم ارتبطت بذوي صعوبات التعلـّم ) فسنستعرض من خلاله بشكل موجز مفاهيم متعددة غالبا ً ما ترتبط بصعوبات التعلـّم ، وهي : دمج ذوي صعوبات التعلـّم في المدرسة العادية ، معلم ذوي صعوبات التعلـّم ،تكييف مناهج ذوي صعوبات التعلـّم ، الخطة التربوية الفردية ، غرفة المصادر ، إرشاد أسر ذوي صعوبات التعلـّم ؛
ــ أما الفصل السادس ، والأخير ( نظرة مستقبلية لذوي صعوبات التعلـّم ) حاول خلال هذا الفصل أن نقدم عدداً من الإرشادات لمعلمي ومعلمات ذوي صعوبات التعلـّم ، ثم نلخص في هذا الفصل ما استفدناه من تناولنا لهذا المفهوم بالدراسة والتحليل ، ، فيما وضعناه تحت مسمى الخلاصة ، ثم نعرض في خاتمـة هذا التقرير أهم الدروس التي استفادتها الباحثة ــ شخصيا ً ــ عند عرضها لهذا التقرير ومعالجته ميدانيا ً ، والتجربة التي مرت بها ، والخبرة العملية الميدانية العامة التي اكتسبتها وخرجت بها من هذا الموضوع ، ثم نستعرض قائمة لمراجع ، التي تم اعتمادها في هذا التقرير، والكتب التي تم الاستعانة بها لإثراء هذه الدراسة .
ونهاية ً نرجو أن نكون قد أوفينا هذا أوفينا هذا الموضوع حقه من الدراسة والبحث
المقدمة:
" تصف أدبيات التربية الخاصة صعوبات التعلـّم ( The Learning Disabilities ) بأنها إعاقة خفية محيرة، فالأطفال الذين يعانون من هذه الصعوبات يمتلكون قدرات تخفي جوانب الضعف في أدائهم . فهم قد يسردون قصصا ً رائعة بالرغم من أنهم لا يستطيعون الكتابة ، وهم قد ينجحون في تأدية مهارات معقدة جدا ً رغم أنهم قد يخفقون في اتباع التعليمات البسيطة ، وهم قد يبدون عاديين تماما ً وأذكياء ليس في مظهرهم أي شي ء يوحي بأنهم مختلفين عن الأطفال العاديين ، إلا أن هؤلاء يعانون من صعوبات جمة في تعلـّم بعض المهارات في المدرسة ، فبعضهم لا يستطيع تعلـّم القراءة ، وبعضهم عاجز عن تعلـّم الكتابة وبعضهم الآخر يرتكب أخطاء متكررة ويواجه صعوبات حقيقية في تعلـّم الرياضيات .
ولأن هؤلاء الأطفال ينجحون في تعلـّم بعض المهارات ويخفقون في تعلـّم مهارات أخرى ، فإن لديهم تباينا ً في القدرات التعليمية . وهذا التباين يوجد بين التحصيل والذكاء ، ولذلك يشير الأخصائيون إلى أن المشكلة الرئيسية المميزة لصعوبات التعلـّم هو التفاوت بين الأداء والقابلية . " (الخطيب ، 1997 : ص71 )
" إن معرفتنا غير الكاملة عما يعانيه الطفل / الشخص ، وما يحيط به من ظروف ، والأسباب التي دعت إلى ذلك ، وإحاطتنا بالأسلوب الأفضل للتعامل معه في ظل ظروفه الخاصة ، لن يكون لها أثر ملموس في التغلب على هذه المعاناة ، وفي التعامل معه ، بما يضمن له مستوى مقبول من النجاح . فعلينا أن لا نتصرف إزاء هذه الحالة من تفهم الأمور والوقوف - ما أمكن – على حقيقتها ، وعلينا أن نتفهم بكل جدية واهتمام ، فأي نجاح سوف نصيبه هو بالدرجة الأولى نجاح لنا ولأولادنا / تلامذتنا / مرضانا ، وأي فشل سيلحقنا هو بالتالي فشل لنا ولهم . " ( عدس ، 2000 : ص 26 – 27 )
وتعالج هذه الورقة موضوع صعوبات التعلـّم ( The Learning Disabilities ) من خلال بحث في مقومات هذا الموضوع ، بحيث نتوالى في عرض أهم ما يختص بصعوبات التعلـّم بشكل عام ، من حيث :
المفهوم ، التعريف ، نبذة تاريخية ، ............... كما سيتضح لنا في فقرتنا التالية ، وعرضنا المفصل لمواد هذا البحث ، وما ستطلع – عزيزي القارئء – وبشكل مفصل عن تصفحك للفصول المتعددة لهذا البحث .
وتتضمن هذه الورقة ستة فصول رئيسية :
ــ حيث نتناول في الفصل الأول ( مدخل إلى صعوبات التعلـّم ) ، مفهوم توضح ماذا نريد بصعوبات التعـّلم ، ثم نستعرض نبذه تاريخية لهذا المصطلح المتطور دائما ً ، ثم تعريف صعوبات التعلـّم ومنطويات هذا التعريف وماذا نعني بصعوبات التعلـّم ، وبعد ذلك تناولنا المحكات الأساسية المستخدمة للحكم على وجود صعوبات التعلـّم ، وبعد ذلك حاولنا تقدير نسبة انتشار صعوبات التعلـّم ، هو جزء ــ كما سيتضح لنا ـــ تعريفي ، استهلالي لبداية هذا البحث ، وتحديد أسسه ، والنطاق الذي سنبحث من خلاله صعوبات التعلـّم ؛
ــ ثم يبين الفصل الثاني( التعرف على ذوي صعوبات التعلـّم ) ، الأسباب المؤدية لصعوبات التعلـّم ، وتلك الأسباب التي أدت لظهور مثل هذه الحالات لدى طلابنا وطالباتنا ، ثم نستعرض أنواع صعوبات التعلـّم وتصنيفاتها ثم بعد ذلك نتعرف على الخصائص النفسية والسلوكية لذوي صعوبات التعلـّم وبالتالي نستعرض بشكل مفصل المظاهر العامة لذوي الصعوبات التعلمية ، وعلى الأخص نتناول بالشرح مظاهر الصعوبات الأكاديمية لذوي الصعوبات التعلمية ؛
ــ في حين يعالج الفصل الثالث ( تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم ) ، الأساليب المتبعة في تشخيص ذوي صعوبات التعلـّم ، مع بيان لعدد من المحاذير التي يجب أن تراعى عند القيام بعملية التشخيص ، وبالطبع لابد من ذكر أهم تلك الأدوات والمقاييس المستخدمة عالميا ً للكشف عن ذوي صعوبات التعلـّم ، وكان لابد من ربط هذا الموضوع المهم بالواقع المحلي القطري ، وبيان آلية تطوير مقاييس صعوبات التعلـّم مناسبة للبيئة القطرية ؛
ــ أما الفصل الرابع ( الاستراتيجية التعليمية لذوي صعوبات التعلـّم ) ، فسنحاول من خلال هذا الفصل أن نوضح أشكال البدائل التربوية المتوافرة للطلاب من ذوي صعوبات التعلـّم ، ومدى إمكانية استفادة الطلاب من هذه البدائل التربوية المتوافرة ، ثم سنتعمق في الناحية التعليمية التدريسية لهؤلاء الطلاب ، من خلال تناولنا بشيء كبير من التفصيل لأساليب التدريس المختلفة ، وبخاصة تدريس القراءة والكتابة والحساب ؛
ــ وفي الفصل الخامس ( مفاهيم ارتبطت بذوي صعوبات التعلـّم ) فسنستعرض من خلاله بشكل موجز مفاهيم متعددة غالبا ً ما ترتبط بصعوبات التعلـّم ، وهي : دمج ذوي صعوبات التعلـّم في المدرسة العادية ، معلم ذوي صعوبات التعلـّم ،تكييف مناهج ذوي صعوبات التعلـّم ، الخطة التربوية الفردية ، غرفة المصادر ، إرشاد أسر ذوي صعوبات التعلـّم ؛
ــ أما الفصل السادس ، والأخير ( نظرة مستقبلية لذوي صعوبات التعلـّم ) حاول خلال هذا الفصل أن نقدم عدداً من الإرشادات لمعلمي ومعلمات ذوي صعوبات التعلـّم ، ثم نلخص في هذا الفصل ما استفدناه من تناولنا لهذا المفهوم بالدراسة والتحليل ، ، فيما وضعناه تحت مسمى الخلاصة ، ثم نعرض في خاتمـة هذا التقرير أهم الدروس التي استفادتها الباحثة ــ شخصيا ً ــ عند عرضها لهذا التقرير ومعالجته ميدانيا ً ، والتجربة التي مرت بها ، والخبرة العملية الميدانية العامة التي اكتسبتها وخرجت بها من هذا الموضوع ، ثم نستعرض قائمة لمراجع ، التي تم اعتمادها في هذا التقرير، والكتب التي تم الاستعانة بها لإثراء هذه الدراسة .
ونهاية ً نرجو أن نكون قد أوفينا هذا أوفينا هذا الموضوع حقه من الدراسة والبحث
اترك تعليقك