تقرير التربص : العنف التربوي بصيغة وورد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد طلب من الأساتذة الكرام هذا الموضوع وهو تقرير التربص حول تقرير التربص : العنف التربوي بصيغة وورد لهذا جهزته لكم ولا تنسونا من صالح دعائكم
بعد طلب من الأساتذة الكرام هذا الموضوع وهو تقرير التربص حول تقرير التربص : العنف التربوي بصيغة وورد لهذا جهزته لكم ولا تنسونا من صالح دعائكم
هام : يمكنكم وضع تعليقاتكم أسفل الموضوع حول التقارير التي تريدون مني وضعها لكم في المدونة
لا تنسونا من صالح دعائكم ^^ تعليق بسيط لن يضر ☺
تحميل التقرير مباشرة وبرابط سريع:
اضغط هنا للتحميل
ملخص حول تقرير التربص باللغة العربية:
العنف هو كل سلوك فعلي أو قولي يتضمن استخدام القوة أو التهديد باستخدامها لإلحاق الأذى والضرر بالذات أو بالآخرين وإتلاف الممتلكات لتحقيق أهداف معينة والعنف بهذا يكون سلوكا" فعليا" أو فوليا" وينطوي على ممارسات ضغط نفسي أو معنوي بأساليب مختلفة أم أن السلوك العنيف قد يكون فرديا" أو جماعيا" منظما" وغير منظم علنيا" أو سريا". إما عرف العنف المدرسي بأنه سلوك حرام خارج على سلوك المجتمع وتقاليده يقوم به الطالب لإلحاق الأذى بزميل له أو شخص أخر عن طريق الجرح أو من خلال السخرية من هذا الشخص ويتصف هذا السلوك بأنه سلوك هدام وهو بكاشف عن الرغبة في إيذاء الآخرين وفرض النفوذ عليهم وله جانبان جانب مادي معنوي. (الزاي-2006).
تعتبر المدرسة أحدى وسائط التنشئة الاجتماعية والتي أوكل أليها المجتمع مسؤولية تحويل أهدافه وفق فلسفة تربوية متفق عليها إلى عادات سلوكية تؤمن النمو المتكامل والسليم للتلاميذ إلى جانب عمليات التوافق والتكيف والأعداد للمستقبل ومن خلال المدرسة يتشكل أيضا" وعي الإنسان الاجتماعي والسياسي ويكتسب التميز المهارات والقدرات لمزاولة نشاطه الاقتصادي بل وأكثر من ذلك يتشكل من خلال التعليم ابرز ملامح المجتمع وتحدد مكانته في السلم الحضاري
للعنف المدرسي عدة مظاهر وأشكال منها:
العنف من طالب لطالب أخر(الضرب: باليد، بالرفع، بأداة بالقدم وعادة مايكون الطفل المعتدى عليه ضعيف لا يقدر على المواجهة وبالذات لو اجتمع عليه أكثر من طفل.
التخويف: ويكون عن طريق التهديد بالضرب المباشر نتيجة لأنه أكثر منه قوة أو التهديد بشلة الأصدقاء أو الأقرباء.
التحقير من الشأن: لكونه غريبا" عن المنطقة أو لأنه اضعف جسما" أو لأنه يعاني مرضا" أو إعاقة أو السمعة السيئة لأحد أقاربه. نوته بألقاب معينة لها العلاقة بالجسم كالطول أو القصر أو غير ذلك لها علاقة بالأصل (قرية- قبيلة).
يتمثل العنف التربوي بسلسلة من العقوبات الجسدية والمعنوية المستخدمة في تربية الأطفال والتي تؤدي بهم الى حالة من الخوف الشديد والقلق الدائم،
والى نوع من العطالة النفسية التي تنعكس سلباً على مستوى تكيفهم الذاتي والاجتماعي ويتم العنف التربوي باستخدام الكلمات الجارحة التبخيسية واللجوء الى سلسلة من مواقف التهكم والسخرية والاحكام السلبية الى حد انزال العقوبات الجسدية المبرحة بالطفل والتي من شأنها ان تكون مصدر تعذيب واستلاب كامل لسعادة الأطفال في حياتهم المستقبلية.
وترتبط ظاهرة العنف المدرسي بمشكلات كثيرة ومعقدة، وتتدخل فيها أطراف متعددة أيضًا. فلا يكتسب الطالب السلوك العنيف من المدرسة فقط، بل قد يجلبه إليها من خارجها، حيث تعد حينها بيئة خام صالحة لمحاكاة الكثير من السلوكيات العنيفة. وبالتالي من المهم الوقوف على كيفية تعلم الطالب للسلوكيات العنيفة، أو تعرفه عليها. وتساهم عوامل كثيرة في ظاهرة العنف المدرسي مثل، مشكلات التربية، وفلسفة التعلم، والتنشئة الاجتماعية الخاطئه من الأسرة، وأساليب العنف التي يتبعها الأفراد عامة في حل مشاكلهم، بدايةً من الوالدين، إلى الأقران والمحيطين في الشارع أو المجتمع الأوسع ، والتي يشاهدها الطلاب وتسجل في ذاكرتهم باعتبارها وسائل لفرض الذات وحمايتها، أو حل المشاكل.
ملخص حول تقرير التربص باللغة الفرنسية:
اضغط هنا للتحميل
ملخص حول تقرير التربص باللغة العربية:
العنف هو كل سلوك فعلي أو قولي يتضمن استخدام القوة أو التهديد باستخدامها لإلحاق الأذى والضرر بالذات أو بالآخرين وإتلاف الممتلكات لتحقيق أهداف معينة والعنف بهذا يكون سلوكا" فعليا" أو فوليا" وينطوي على ممارسات ضغط نفسي أو معنوي بأساليب مختلفة أم أن السلوك العنيف قد يكون فرديا" أو جماعيا" منظما" وغير منظم علنيا" أو سريا". إما عرف العنف المدرسي بأنه سلوك حرام خارج على سلوك المجتمع وتقاليده يقوم به الطالب لإلحاق الأذى بزميل له أو شخص أخر عن طريق الجرح أو من خلال السخرية من هذا الشخص ويتصف هذا السلوك بأنه سلوك هدام وهو بكاشف عن الرغبة في إيذاء الآخرين وفرض النفوذ عليهم وله جانبان جانب مادي معنوي. (الزاي-2006).
تعتبر المدرسة أحدى وسائط التنشئة الاجتماعية والتي أوكل أليها المجتمع مسؤولية تحويل أهدافه وفق فلسفة تربوية متفق عليها إلى عادات سلوكية تؤمن النمو المتكامل والسليم للتلاميذ إلى جانب عمليات التوافق والتكيف والأعداد للمستقبل ومن خلال المدرسة يتشكل أيضا" وعي الإنسان الاجتماعي والسياسي ويكتسب التميز المهارات والقدرات لمزاولة نشاطه الاقتصادي بل وأكثر من ذلك يتشكل من خلال التعليم ابرز ملامح المجتمع وتحدد مكانته في السلم الحضاري
للعنف المدرسي عدة مظاهر وأشكال منها:
العنف من طالب لطالب أخر(الضرب: باليد، بالرفع، بأداة بالقدم وعادة مايكون الطفل المعتدى عليه ضعيف لا يقدر على المواجهة وبالذات لو اجتمع عليه أكثر من طفل.
التخويف: ويكون عن طريق التهديد بالضرب المباشر نتيجة لأنه أكثر منه قوة أو التهديد بشلة الأصدقاء أو الأقرباء.
التحقير من الشأن: لكونه غريبا" عن المنطقة أو لأنه اضعف جسما" أو لأنه يعاني مرضا" أو إعاقة أو السمعة السيئة لأحد أقاربه. نوته بألقاب معينة لها العلاقة بالجسم كالطول أو القصر أو غير ذلك لها علاقة بالأصل (قرية- قبيلة).
يتمثل العنف التربوي بسلسلة من العقوبات الجسدية والمعنوية المستخدمة في تربية الأطفال والتي تؤدي بهم الى حالة من الخوف الشديد والقلق الدائم،
والى نوع من العطالة النفسية التي تنعكس سلباً على مستوى تكيفهم الذاتي والاجتماعي ويتم العنف التربوي باستخدام الكلمات الجارحة التبخيسية واللجوء الى سلسلة من مواقف التهكم والسخرية والاحكام السلبية الى حد انزال العقوبات الجسدية المبرحة بالطفل والتي من شأنها ان تكون مصدر تعذيب واستلاب كامل لسعادة الأطفال في حياتهم المستقبلية.
وترتبط ظاهرة العنف المدرسي بمشكلات كثيرة ومعقدة، وتتدخل فيها أطراف متعددة أيضًا. فلا يكتسب الطالب السلوك العنيف من المدرسة فقط، بل قد يجلبه إليها من خارجها، حيث تعد حينها بيئة خام صالحة لمحاكاة الكثير من السلوكيات العنيفة. وبالتالي من المهم الوقوف على كيفية تعلم الطالب للسلوكيات العنيفة، أو تعرفه عليها. وتساهم عوامل كثيرة في ظاهرة العنف المدرسي مثل، مشكلات التربية، وفلسفة التعلم، والتنشئة الاجتماعية الخاطئه من الأسرة، وأساليب العنف التي يتبعها الأفراد عامة في حل مشاكلهم، بدايةً من الوالدين، إلى الأقران والمحيطين في الشارع أو المجتمع الأوسع ، والتي يشاهدها الطلاب وتسجل في ذاكرتهم باعتبارها وسائل لفرض الذات وحمايتها، أو حل المشاكل.
ملخص حول تقرير التربص باللغة الفرنسية:
La violence est tout comportement réel ou verbal qui inclut l'usage de la force ou la menace de l'utiliser pour se faire du mal ou faire du mal à autrui et endommager des biens pour atteindre certains objectifs, ou collectivement, organisé ou non organisé, publiquement ou clandestinement. Soit la violence à l'école est définie comme un comportement interdit en dehors des comportements et des traditions de la société, que l'élève accomplit pour nuire à un camarade de classe ou à une autre personne en blessant ou en se moquant de cette personne.Ce comportement est qualifié de comportement destructeur, et il révèle le désir de nuire les autres et leur imposer une influence Côté spirituel. (G-2006).
L'école est considérée comme l'un des moyens de socialisation, à qui la société confie la responsabilité de transformer ses objectifs selon une philosophie éducative convenue en habitudes de comportement qui assurent la croissance intégrée et saine des élèves, en plus des processus de compatibilité , l'adaptation et la préparation de l'avenir. Plus encore, l'éducation constitue les caractéristiques les plus importantes de la société et détermine sa place dans l'échelle de la civilisation.
La violence scolaire a de nombreuses manifestations et formes, notamment :
Violence d'un élève à l'autre (coups : avec la main, en soulevant, avec un outil avec le pied) L'enfant maltraité est généralement faible et incapable de se confronter, surtout si plus d'un enfant le rencontre.
Intimidation : C'est en menaçant de frapper directement parce qu'il est plus puissant que lui, ou en menaçant un groupe d'amis ou de proches.
Mépris : parce qu'il est étranger à la région, ou parce qu'il est plus faible de corps, ou parce qu'il souffre d'une maladie, d'un handicap, ou de la mauvaise réputation d'un de ses proches. taille, petite taille, ou d'autres choses liées à l'origine (village-tribu).
La violence éducative est représentée par une série de punitions physiques et morales utilisées dans l'éducation des enfants, qui les conduisent à un état de peur extrême et d'anxiété constante.
Et à une sorte d'inactivité psychologique qui se reflète négativement sur le niveau de leur adaptation personnelle et sociale, et la violence éducative se produit en utilisant des mots offensants et sous-estimés et en recourant à une série de sarcasmes, de sarcasmes et de jugements négatifs au point d'infliger des châtiments corporels sévères sur l'enfant, ce qui serait une source de torture et de vol complet du bonheur des enfants dans leur vie future. .
Le phénomène de la violence à l'école est associé à des problèmes nombreux et complexes, dans lesquels interviennent également de multiples acteurs. Non seulement l'élève acquiert des comportements violents à l'école, mais il peut aussi les lui apporter de l'extérieur, car il s'agit alors d'un environnement brut propice à la simulation de nombreux comportements violents. Ainsi, il est important de savoir comment l'élève apprend ou se familiarise avec les comportements violents. De nombreux facteurs contribuent au phénomène de la violence à l'école, tels que les problèmes d'éducation, la philosophie de l'apprentissage, la mauvaise socialisation de la famille et les méthodes de violence que les individus suivent généralement pour résoudre leurs problèmes, à commencer par les parents, les pairs et ceux qui les entourent dans la rue ou dans la communauté au sens large, que les élèves voient et enregistrent dans leur mémoire, comme moyen d'auto-application et de protection, ou de résolution de problèmes.
اترك تعليقك