السلام عليكم ورحمة الله
بعد طلب العديد من الأساتذة تقرير تربص حول طرائق التدريس في ضوء المقاربة بالكفاءات بصيغة وورد قابل للتعديل
الصفحة الرسمية الخاصة بي على الفيسبوك : الرفيق للتعليم للأستاذ لشهب يونس
https://www.facebook.com/RafikEducation
هام : يمكنكم وضع تعليقاتكم أسفل الموضوع حول التقارير التي تريدون مني وضعها لكم في المدونة
لا تنسونا من صالح دعائكم ^^ تعليق بسيط لن يضر ☺
كما يمكنكم تحميل التقرير بصيغة وورد
إن التدريس بالكفاءات يعتمد على مقاربة منهجية تجعل من المتعلم محور العملية التعلمية فهو يساهم في بناء كفاءات معينة ويستثمرها في وضعيات إشكالية تواجهه، ومن أجل تحقيق ذلك ينبغي على المعلم أن تكون لديه القدرة على بناء المخططات، وأن يتحكم في المفاهيم الواردة في المناهج (كفاءة محتوى قدرة مؤشر هدف... وأن يتعمق في فهم المناهج الدراسية والوثائق المرافقة لها. ودلائل المعلم لأن ذلك يساعد على فهم الإستراتيجية التي بني عليها المنهاج بجميع مكوناته وعناصره وأن يدرك الفروق الفردية بين المتعلمين، لأن ذلك يساعده على تكييف الوضعيات وفق ما يسمح به المستوى العام للتلاميذ المستوى المتوسط) " أن يدرك البعد المفاهيمي لبيداغوجيا الإدماج، ضمن سيرورة بناء الكفاءات أو تنميتها.
ولا يجعل الحواجز المادية والنفسية بين المواد والأنشطة التي يتعامل معها التلميذ. لأن ذلك يعيق عملية الإدماج بين المعارف والكفاءات في شكلها الاستعراضي الأفقي، فيؤدي إلى عدم تحقيق الكفاءة المستعرضة.
تفرض المقاربة بالكفاءات اللجوء إلى طرائق التدريس الفاعلة والنشيطة التي تتبنى مبدأ المشاركة والعمل الجماعي وتؤكد على معالجة الإشكاليات وإيجاد الحلول المناسبة لها، والتعلم عن طريق الممارسة وترتكز الطرائق النشيطة على خبرة التلاميذ ومساهمتهم في دراسة للوضعيات المناسبة وتجعل من المعلم والمتعلم شريكين في العملية التعليمية التعلمية، بحيث يكون المعلم منشطا ومحفزا ومقوما، أما المتعلم فيكون حيويا نشيطا يقوم بدوره ضمن المجموعة تحت إشراف معلمه، يعمل، يسأل ينجح ويخفق... الخ.
ومن الطرائق البيداغوجية الفاعلة التي ينصح المعلم على اعتمادها أثناء التدريس وفق المقاربة الجديدة الكفاءات طريقة حل المشكلات وبيداغوجية المشروع.
والآن مع الملخص طرائق التدريس في ضوء المقاربة بالكفاءات ادارة باللغة الفرنسية:
L'enseignement par compétences repose sur une approche systématique qui place l'apprenant au centre du processus d'apprentissage. Il contribue à construire certaines compétences et à les investir dans les situations problématiques auxquelles ils sont confrontés. Pour y parvenir, l'enseignant doit être capable de construire des plans, de contrôler les concepts contenus dans les programmes (compétence, contenu, capacité, indicateur, objectif... et d'approfondir la compréhension des programmes et des documents qui les accompagnent. différences individuelles entre les apprenants, car cela l'aide à adapter la situation en fonction de ce que permet le niveau général des élèves (niveau intermédiaire) « pour réaliser la dimension conceptuelle de la pédagogie de l'inclusion, dans le processus de construction ou de développement des compétences.
Il ne fait pas de barrières physiques et psychologiques entre les matériaux et les activités que l'étudiant traite. Car cela entrave le processus d'intégration entre savoirs et compétences dans sa forme de révision horizontale, et conduit à la non-réalisation de la compétence transversale.
L'approche par compétences impose le recours à des méthodes d'enseignement efficaces et actives qui adoptent le principe de la participation et du travail d'équipe et mettent l'accent sur la résolution des problèmes et la recherche de solutions appropriées, ainsi que sur l'apprentissage par la pratique.
Parmi les méthodes pédagogiques efficaces qu'il est conseillé à l'enseignant d'adopter lors de l'enseignement selon l'approche des nouvelles compétences figurent la méthode de résolution de problèmes et la pédagogie du projet.
تقرير حول حقوق وواجبات الموظف
ردحذف